الذهب والفضة.. إكتشف باحثون في مدرسة Ecole Polytechnique Federale de Lausanne السويسرية طريقة تلدين منخفضة الحرارة تحافظ على بنية الذهب والفضة عند دمج المعدنين في سبيكة.
الذهب والفضة

الذهب والفضة.. إكتشف باحثون في مدرسة Ecole Polytechnique Federale de Lausanne السويسرية طريقة تلدين منخفضة الحرارة تحافظ على بنية الذهب والفضة عند دمج المعدنين في سبيكة.
شهد المعدن الأصفر ألا وهو الذهب إنخفاض ملحوظ، وذلك خلال تعاملات صباح الأربعاء في آسيا، واستقر على حاله حيث دعمت الحرب المستمرة في أوكرانيا الطلب على المعدن الأصفر كملاذ آمن.
وانخفضت العقود الآجلة للذهب بنسبة 0.02٪ لتصل إلى 1921.20 دولارًا بحلول الساعة 1:06 صباحًا بتوقيت شرق الولايات المتحدة (5:06 صباحًا بتوقيت جرينتش)
البنوك المركزية والتشديدوقال مايكل مكارثي كبير مسؤولي الاستراتيجية لدى تايجر بروكرز لرويترز “احتمال ارتفاع أسعار الفائدة عالميا يلقي بثقله على (الذهب).
وقد دعا جيمس بولارد رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في سانت لويس البنك المركزي إلى رفع سعر الفائدة القياسي لليلة واحدة إلى 3٪ هذا العام والتحرك بقوة لإبقاء التضخم تحت السيطرة.
و يقدّر السوق احتمال 72.2٪ بأن يرفع بنك الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس في مايو 2022، مع ارتفاع احتمالات زيادة أكبر من 50٪ يوم الإثنين.
كما سيتحدث رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، ورئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد، ومحافظ بنك إنجلترا أندرو بيلي في قمة الابتكار لبنك التسويات الدولية في وقت لاحق من اليوم.
وقال مكارثي إن التفاؤل بشأن حل للحرب في أوكرانيا بدأ مع الغزو الروسي في 24 فبراير بدأ في التلاشي، مما جعل بعض المستثمرين يعتقدون أن هناك احتمالية لكسر في الاتجاه التصاعدي كما يمكن للغرب أن يعلن المزيد من العقوبات على روسيا.
ووفقًا لمحلل رويترز الفني وانج تاو، قد ينخفض السعر الفوري للذهب في نطاق من 1891 دولارًا إلى 1903 دولارًا للأونصة، حيث يبدو أن الاتجاه الهبوطي من أعلى مستوى له في 8 مارس عند 2069.89 دولارًا قد استمر.
نظرة على المعادن النفيسة الأخرى، وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة 0.3٪ وقفز البلاديوم 3.2٪ إلى 2565.02 دولار، بينما تراجع البلاتين 0.2٪.
لا زال الذهب يشهد هبوطًا منذ الساعات الأولى لليوم، إلا أنه فقد اختبر هبوطًا قويًا منذ قليل ليتحول من مستويات الـ 1930 دولارًا للأوقية إلى ما هو أدنى بخسارة 10 دولارات، لتتحاوز خسرته اليوم الـ 1.2%.
وتوقع الكثير أن يسلك الذهب مسارًا هبوطًا بمجرد إعلان الفيدرالي رفع الفائدة بـ 25 نقطة أساس، إلا أن الذهب أظهر قوة واستمر في الارتفاع وزاد بأكثر من 2% وتجاوز الـ 1950 دولارًا للأوقية، فيما هبط الذهب، إلا أن الاتجاهات تغيرت اليوم.
ويرتفع مؤشر الدولار الآن بـ 0.23% ليسجل 98.2 أمام سلة من العملات الأجنبية.
و انخفض الذهب صباح يوم الجمعة في آسيا، متراجعًا نحو أكبر انخفاض أسبوعي له منذ أواخر نوفمبر 2021. وقد أثرت آمال التقدم في محادثات وقف إطلاق النار بين أوكرانيا وروسيا على جاذبية المعدن الأصفر كملاذ آمن.
و انخفضت العقود الآجلة للذهب بنسبة 0.40٪ لتصل إلى 1935.40 دولارًا بحلول الساعة 12:24 صباحًا بتوقيت شرق الولايات المتحدة (4:24 صباحًا بتوقيت جرينتش)، وانخفضت بنحو 2.4٪ خلال الأسبوع حتى الآن.
وحسبما قال مايكل مكارثي المدير الاستراتيجي في تيجر بروكرز لرويترز، فإن “الحقيقة هي أنه مع تلاشي المخاوف بشأن مستقبل أوكرانيا.
إلى حد ما، كان الدولار الأمريكي عاملاً مهمًا وأحد الأشياء التي سحبت الذهب من محاولات الصعود إلى أعلى مستوياته على الإطلاق.
و يبدو أن روسيا أوقفت تقدمها في المدن الأوكرانية بعد غزوها في 24 فبراير، كما التقى مسؤولون من البلدين مرة أخرى لإجراء محادثات سلام، لكن التقدم كان محدودًا.
قال مكارثي: “من المؤكد أن رفع أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة كان متوقعًا، لكن ما لم يكن متوقعًا هو ست زيادات أخرى خلال عام 2022 هذا بيان متفائل من مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي”.
المعادن الثمينة
لا زال الذهب مستمر في هبوطه، حيث وصل لأكثر من 1.4% من قيمته اليوم ليهبط نحو مستويات الـ 1960 دولارًا للأوقية بعد تجاوزه مستويات الـ 2000 دولارًا في الأيام الماضية.
ويأتي ذلك تأثرًا بتحوّل المفاوضات الروسية الأوكرانية إلى الإيجابية وكذلك بضغك من اقتراب موعد رفع الفائدة من جانب الفيدرالي، كما أعلن رئيسه، حيروم باول، أثناء شهادته أمام الكونجرس.
انخفض الذهب في تعاملات صباح يوم الاثنين في آسيا بينما ارتفعت عوائد سندات الخزانة الأمريكية وسط توقعات برفع أسعار الفائدة الأمريكية، بينما أثرت الآمال في إنهاء الصراع في أوكرانيا على المعدن الأصفر كملاذ آمن.
وصرحت مارجريت يانج لرويترز أن “أحد الأسباب الرئيسية هو ارتفاع عائدات الخزانة أيضًا، يبدو أن السوق يسعر في اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يوم الأربعاء، حيث قد يبدأ في بدء دورة التضييق لذلك يُعد هذا عاملًا سلبيًا للذهب”
“بالنظر إلى حقيقة أن كلا الجانبين على استعداد للتحدث، أعتقد أن أسوأ ما في الأزمة الأوكرانية قد يكون وراءنا ومن غير المرجح أن يرتفع سعر الذهب إلى ما بعد أعلى مستوى سابق له في الأسبوع الماضي أو أن يصل إلى مستوى قياسي له في أي وقت قريب.”
كما قالت نائبة وزير الخارجية الأمريكية، ويندي شيرمان، يوم الأحد، إنه قد تكون هناك مؤشرات على أن روسيا مستعدة لبدء مفاوضات جوهرية لإنهاء الصراع، حتى مع استمرار القتال.
في حين ارتفعت عوائد سندات الخزانة الأمريكية القياسية لأجل 10 سنوات إلى أعلى مستوى لها في شهر واحد تقريبًا، حيث إنه من المتوقع على نطاق واسع أن يرفع بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة عندما يتخلى عن قرار سياسته في وقت لاحق من الأسبوع.
أما في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، سيصدر بنك اليابان قراره بشأن سياسته يوم الجمعة، بينما سيصدر بنك الاحتياطي الأسترالي محضر اجتماعه الأخير يوم الثلاثاء.
كما سيصدر بنك إنجلترا قراره بشأن سياسته يوم الخميس.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، تراجع البلاديوم بنسبة 3.9٪ إلى 2705.18 دولار للأوقية ووصل إلى مستوى قياسي بلغ 3440.76 دولارًا خلال الأسبوع السابق بسبب استمرار المخاوف من تعطل الإمدادات من أكبر منتج روسي.
كما تمكنت شركة التعدين الروسية العملاقة نورنيكل من تأمين طرق بديلة لعمليات تسليم البلاديوم، لكن المشكلات اللوجستية لا تزال قائمة. وتراجعت الفضة 0.9 بالمئة والبلاتين 1.9 بالمئة.
تراجع المعدن الأصفر “الذهب” اليوم الأربعاء تزامنا مع قرار روسي بشأن ضريبة القيمة المضافة، بينما نزل المعدن الأصفر الان في حدود 0.4% وصولا إلى مستويات 2034 دولار للاوقية بخسائر في حدود 9 دولارات.
ووقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قانونا جديدا يتضمن إلغاء ضريبة القيمة المضافة على سبائك الذهب عند شرائها من قبل الأفراد في روسيا.
وتم نشر الوثيقة على البوابة الرسمية للمعلومات القانونية لروسيا اليوم الأربعاء، وكانت ضريبة القيمة المضافة تبلغ 20% قبل الإلغاء.
ويدخل القانون حيز التنفيذ اعتبارا من 1 مارس الجاري، أي أن للقانون أثرا رجعيا، وسيساهم القانون الجديد في زيادة استثمارات الأفراد في روسيا في المعدن النفيس، الذي يعد ملاذا أمنا.
وكانت الحكومة الروسية قد اقترحت، في نهاية الشهر الماضي، إلغاء ضريبة القيمة المضافة على الذهب في إطار إجراءات لمكافحة العقوبات الغربية الجديدة المفروضة على روسيا.
وتسعى الولايات المتحدة الأمريكية إلى حظر روسيا من الوصول إلى الاحتياطي الخاص بها من الذهب بناءا على قانون مقدم إلى مجلس الشيوخ الأمريكي.
وبلغت قيمة حيازة روسيا من الذهب حوالي 132.3 مليار دولار بنهاية شهر يناير الماضي، مع قيام موسكو بزيادة حيازاتها من المعدن طوال 6 سنوات لتقليص اعتمادها على الدولار الأمريكي.
ومن شأن هذه الخطوة أن تمنع البنوك في دول مثل الصين والهند من الشراء أو الإقراض مقابل حيازة روسيا من الذهب، مع حقيقة أن البنوك الغربية ممنوعة بالفعل من التعامل مع البنك المركزي.
وتوقع بنك الاستثمار الأمريكي جولدمان ساكس (NYSE:GS) ارتفاعًا في الذهب إلى 2300 دولار للأوقية في غضون 3 أشهر، مقابل 1950 دولارًا عن توقعاته السابقة.
وقال جولدمان يجب أن يستمر المعدن الأصفر بعد ذلك في زيادة ارتفاعه إلى 2500 دولار على مدى 6 أشهر، وهو الحد الذي يجب الحفاظ عليه أيضًا على مدى 12 شهرًا.
الدولار يسحق الذهب في حملة غير متوقعة
وأشار بنك جولدمان ساكس أشار إلى زيادة الطلب من المستهلكين والمستثمرين والبنوك المركزية في مواجهة عدم اليقين الجيوسياسي باعتباره دافعًا لرفع توقعات الذهب.
وقال مايكل مكارثي كبير المحللين الاستراتيجيين لدى تايجر بروكرز في أستراليا أي خرق للمستوى القياسي سيمثل إشارة واضحة على أن المناخ الراهن الداعم للأسعار سيدفع للمزيد من الارتفاع أتوقع مقاومة قوية للغاية عند هذه المستويات”.
واستقر سعر الدولار الأمريكي قرب أعلى مستوياته في عدة أشهر مما جعل الذهب المقوم بالدولار أكثر غلاء على المشترين بعملات أخرى.
وقال محللون إن الذهب الذي يعد ملاذا آمنا للقيمة خلال الأزمات العالمية قد يرتفع إلى أعلى مستوياته على الإطلاق إذا ساءت الأوضاع في أوكرانيا وسط المخاوف القائمة من المخاطر التضخمية.
اختتم المعدن الأصفر الأسبوع بأكبر أرباح في عامين، ويتجه سعر الذهب الآن صوب 2,000 دولار للأوقية، مع تدهور الأزمة بين روسيا وأوكرانيا، وزيادة التوترات الجيوسياسية، التي دفعت سعر الذهب للارتفاع
كشف تقرير الوظائف لسوق العمل الأمريكي بأن هناك زيادة قوية في عدد الوظائف، ولكن لا زيادة في الأجور، مما ساعد الذهب وقال المحللون إن التقرير سيساعد الفيدرالي على رفع معدل الفائدة بيسر خلال الاجتماع المقبل.
استقرت عقود الذهب الآجلة على ارتفاع نسبته 1.6%، وصولًا لـ 1,966.60 دولار للأوقية.
وارتفع سعر الذهب القياسي بالعقود الآجلة بنسبة 4.2% ليحقق أكبر تقدم أسبوعي منذ يوليو 2020، عندما وصل الذهب للسعر القياسي عند 2,100 دولار للأوقية في أغسطس من نفس العام.
لكن مع الغزو الروسي لأوكرانيا، وارتفاع التضخم بقوة في الولايات المتحدة، جعل هذا من الذهب ملاذًا آمنًا للمشترين.
و قال إد مويا من أوندا: “الذهب عنده مستوى مقاومة فني، وعليه كسر المستوى، ولكن وصول الذهب لـ 2,000 دولار للأوقية ليس تصور بعيد المنال الآن”.
و زاد الطلب على الملاذات الآمنة بعد استيلاء روسيا على أكبر محطة نووية في أوروبا، والواقعة في جنوب شرق أوكرانيا ويستمر الجيش الروسي في حملته لتحقيق مكاسب، للاستيلاء على أوكرانيا كاملة.
يظل الذهب لامعًا كملاذ آمن، كما دفع النمو في أسعار الولايات المتحدة، نتيجة الفائدة المنخفضة، الذهب لمزيد من الارتفاع.
وخفض الفيدرالي معدل الفائدة لقرابة الصفر بعد وباء كورونا في مارس 2020، وظلت الفائدة قرب الصفر منذ ذلك الحين.
وعانى الاقتصاد من انكماش بنسبة 3.5% في عام 2020، مع الاضطرابات التي تسبب فيها الوباء، عاد الاقتصاد للنمو بنسبة 5.7% في 2021، لينمو بأسرع وتيرة في 1982.
ولكن نمو التضخم فاق النمو الاقتصادي وارتفع مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي، الذي يراقبه الفيدرالي عن كثب، بنسبة 5.8% من بداية 2021 وحتى ديسمبر، وارتفع بـ 6.1% في الشهور الـ 12 حتى يناير لتشير هذه القراءات لأسرع وتيرة نمو منذ 1982.
ووفق تقرير من بلومبرج صدر يوم الخميس الماضي، يشير إلى أن التدفقات لصناديق المؤشرات المتداولة زاد خلال الفترة الأخيرة مع اندلاع الحرب، مما زاد الدعم لسعر الذهب.
إذا زادت حيازات صناديق المؤشرات المتداولة المدعومة بالذهب بـ 600 طن منذ بداية العام، وسط مخاوف حيال النمو الاقتصادي للولايات المتحدة.
تراجعت أسعار الذهب خلال تداولات اليوم الجمعة، حيث هبطت مكاسب العقود الآجلة للذهب بعد تحقيقها لأعلى مستوياتها منذ نحو عام كامل.
بينما ارتفعت العقود الفورية للذهب بسبب إقبال المستهلكين على شراء المعدن الأصفر باعتباره أحد أهم الملاذات الآمنة، في ظل ما يشهده العالم حاليا من تهديدات بحرب عالمية ثالثة.
فقد أفادت القناة البيلاروسية “نيكستا” صباح يوم الجمعة، بحدوث نحو ستة انفجارات في مدينة كييف، عاصمة أوكرانيا، وهناك تقارير عن هجوم قوي على أنظمة الدفاع الجوي في أوكرانيا داخل وحول مدينة كييف، تحضيرا لهجمات واسعة النطاق من روسيا.
في نفس الوقت الذي صرحت فيه وزارة الخارجية الروسية في بيان لها منذ قليل بأن وزير خارجية روسيا “سيرجي لافروف” سيجري محادثات، خلال اليوم الجمعة، مع مسؤولين من جمهوريتي دونيتسك ولوهانسك في شرق أوكرانيا اللتين أعلنتا استقلالهما حديثا.
الأمر الذي فاقم من حدة العداء في الجو السياسي العام، وأثار المخاوف بشأن التبعات الاقتصادية المحتملة، مما أدخل المستثمرين والمتداولين في حالة عدم يقين قوية.
وفي الوقت الراهن، يحوم مؤشر الدولار الأمريكي حول مستويات مرتفعة عند 97 نقطة بنسب ارتفاع طفيفة، في نفس الوقت الذي تنخفض فيه عوائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل عشر سنوات.
وسجلت أسعار الذهب في تداولات صباح اليوم الجمعة مع نهاية الأسبوع تباينا ظاهرا، حيث ارتفعت أسعار الذهب في التعاملات الفورية بنسبة بلغت حوالي 0.27% أي 1,909.08 دولار تقريبا.
بينما انخفضت عقود الذهب الآجلة في الولايات المتحدة فوصلت لحوالي 0.82% أي 1,910.50 دولار تقريبا، وفقا لوكالة رويترز .
ومن المرجح أن انخفاض عقود الذهب الآجلة يأتي بسبب تصريحات الولايات المتحدة وحلف الناتو بعدم رغبتهم في خوض حرب جديدة، واكتفائهم خلال الوضع الراهن بتطبيق عقوبات اقتصادية ضد روسيا والمنطقتين الانفصاليتين من شرق أوكرانيا.
ويجب الملاحظة إلى أن هناك قاعدتين أساسيتين تحكم أسعار الذهب حول العالم، أولهما عامل العرض والطلب، وثانيهما التغيرات التي تطرأ على سعر عملة الدولار الأمريكي.
وهاتان القاعدتان تتم مراعاتهما بشكل يومي عند تحديد الأسعار، فكلما زاد الطلب على الذهب وانخفض المعروض منه ارتفع السعر، وكلما انخفض سعر الدولار الأمريكي كلما زادت أسعار الذهب .
وأخيرا وبالنسبة لتداولات اليوم في المعادن النفيسة الأخرى غير الذهب، فقد تراجعت الفضة 1.85% إلى 24.230 دولار للأوقية الواحدة، كما هبط البلاديوم 4.3% إلى 2375.02 دولار، وانخفض البلاتين 3.4% إلى 1054.80 دولار بعد أن قفز إلى 1126.18 دولار أمس.