آبل Apple تطيل عمر AirPods من خلال الشحن المحسن

أضافت شركة آبل Apple ميزة جديدة للشحن المحسن كجزء من نظام التشغيل (iOS 14) الذي تم الإعلان عنه حديثًا، بحيث تطيل هذه الميزة عمر بطارية أصغر منتجاتها الذكية (AirPods).

وعادةً ما يؤدي القلق بشأن عمر البطارية إلى ظهور العادات التي تؤدي إلى تدهور قدرة البطارية بمرور الوقت.

وفي حين أن الأجهزة اليوم ذكية بما يكفي لعدم الإفراط في الشحن، فإن بعض الممارسات، مثل الحفاظ على البطارية بنسبة 100 في المئة لفترة طويلة، ستؤدي إلى تلف البطارية.

وينطبق هذا الأمر على أجهزة الحواسيب المحمولة والهواتف الذكية وسماعات الأذن الصغيرة التي يرتديها البعض يومًا بعد يوم.

وتقول آبل: إن نظام التشغيل سيقلل من سرعة تقدم عمر بطاريات (AirPods) من خلال معرفة الوقت الذي يقوم فيه المستخدم بشحنها عادةً والتنبؤ بموعد التوقف عن شحنها تلقائيًا.

وبدلًا من الشحن بنسبة 100 في المئة على الفور، ستتوقف سماعات (AirPods) عن الشحن عند نسبة 80 في المئة، على أن تستأنف الشحن في وقت لاحق، ولذلك فإن البطارية لن تصل إلى نسبة 100 في المئة لفترة زمنية طويلة قد تضر بصحة البطارية.

وتستخدم معظم الأجهزة الحديثة، من ضمنها منتجات آبل، بطارية ليثيوم أيون، ويتفق الخبراء على أنه لا ينبغي دائمًا إبقائها مشحونة بنسبة 100 في المئة، ويمكنك إطالة عمر بطارية أيونات الليثيوم عن طريق خفض جهد الشحن.

وتقدم العديد من الهواتف وأجهزة الحواسيب المحمولة الحديثة، من ضمنها أجهزة آيفون و (MacBook)، ميزة مماثلة تسمى (Optimized Battery Charging)، التي يمكن أن تمنع بطارياتها من التلف قبل الأوان.

وتتمحور الفكرة الأساسية حول شحن البطارية المحسن أو الذكي في تأجيل ملء البطارية إلى 100 في المئة والاحتفاظ بالنسبة عند نحو 80 في المئة حتى أثناء الاتصال بشاحن، مع ملء البطارية بشكل كامل عندما يكون المستخدم على وشك استخدام الجهاز فعليًا.

ويُفترض أن نظام الشحن يعرف متى يبدأ الانتقال من 80 إلى 100 في المئة، وعادةً ما يحدث ذلك قبل بضع دقائق فقط من الاستيقاظ لمن يشحن هاتفه أثناء وقت النوم، ويتطلب ذلك تتبع عادات الشحن لدى المستخدم بمرور الوقت لاتخاذ مثل هذه القرارات.

ويمكن القول: إن (AirPods) بحاجة إلى مثل هذه الميزة أكثر من الهواتف أو الحواسيب المحمولة، إذ يمكنك استبدال بطارية الهاتف أو الحاسب في أحد مراكز الخدمة، لكن سماعات (AirPods) حصلت على انتقادات كبيرة لأنه لا يمكن استبدال بطاريتها بسبب تصميمها غير المعياري والأجزاء الملتصقة معًا.

ومن المفترض أن تطرح آبل نظام (iOS 14) للجمهور في وقت ما هذا الخريف، وبالإضافة إلى ميزة الشحن المحسن لأجهزة (AirPods)، فإن (iOS 14) يقدم العديد من الميزات الجديدة، ويشمل ذلك القدرة على إضافة الأدوات المصغرة إلى الشاشة الرئيسية.

المفوضية الأوروبية تفتح تحقيقا ضد شركة “آبل Apple” بتهمة خرق قواعد المنافسة التجارية

أطلقت هيئة مكافحة الاحتكار في الاتحاد الأوروبي سلسلة من الإجراءات وفتحت تحقيقا ضد عملاق الكنولوجيا “آبل ” تقتضي إجراءاته تحقيقا رسميا أوليا في آبل باي Apple Pay بسبب ما تردد عن عرقلة المنافسة في قطاع الدفع بالهواتف المحمولة عبر تخصيص مميزات معينة لهواتف أيفون لمستخدمي خدمة آبل باي.

وتشتبه المفوضية بعد تحقيق أولي في أن الشروط التي وضعتها آبل لمستخدمي أبل باي على تطبيقات ومواقع الدفع ” ربما تعرقل المنافسة وتحد من الاختيار والابتكار” فضلا عن أن نظام الدفع السريع النمو والسهل الاستخدام” يقضي على منافسين آخرين” حيث أن أي شركة تطمح إلى استخدام تكنولوجيا خدمة الدفع عبر آيفون” ينبغي عليها المرور من خلال ل آبل باي ودفع رسوم”.

ويأتي هذا القرار إثر شكوى تقدمت بها “سبوتيفاي” في 2019 ومقرها السويد تتهم فيها آبل بالاستخدام غير العادل لمتجر تطبيقاتها للترويج لموسيقاها آبل ميوزيك. كما احتجت فيها على القيود التي تفرضها آبل على تطبيقات لا تستخدم نظام دفعها في متجر آبل (آبل ستور).

وفي 2016 طعنت شركة أبل الأمريكية في حكم المفوضية الأوروبية بشأن تسديدها تسويات ضريبية بقيمة ثلاثة عشر مليار يورو إلى آيرلندا. حيث قضت هيئات الرقابة الأوروبية بأن اتفاق أبل الضريبي مع دلبن غير قانوني، وطالبت بتوقيع عقوبة قياسية على الشركة. كما قالت المفوضية الأوروبية إن آيرلندا مكّنت أبل من دفع ضرائب لم تتجاوز نسبتها الفعلية واحد في المئة، وهو أقل بكثير عن الشركات الأخرى.

وفي مارس الماضي أصدرت السلطات الفرنسية قراراً يدين شركة آبل ويفرض عليها غرامة قياسية تبلغ 1.1 مليار يورو بسبب ممارسات تخرق قواعد التنافسية التجارية. واتهم منظمو مكافحة الاحتكار في فرنسا، شركة آبل باحتكار السوق والتسبب بخسائر فادحة، تكبدها البائعون المستقلون في مواجهة الاتفاقيات المناهضة للمنافسة.

كما غرمت فرنسا في وقت سابق من هذا العام شركة آبل 25 مليون يورو على خلفية ما قالت إنه ممارسة الخداع لدفع المستهلكين لشراء أجهزة هواتفه الأحدث.

واتهمت هيئة المنافسة الفرنسية شركة آبل بتعمد إبطاء أداء هواتفها القديمة لإجبار المستخدمين على شراء الأجهزة الأحدث. التوجه الذي رصد في حوادث تكررت مع إطلاق كل نسخة جديدة من هواتفها الذكية. آبل بدورها لم تنكر إبطاءها المتعمد لأجهزتها، بل اعترفت في ديسمبر عام 2017 بأنها تقوم بذلك بالفعل، لكن لهدف بعيد تماماً عن خداع المستهلكين لتحقيق مكاسب تجارية وإنما يندرج قيامها بذلك في إطار محاولات إطالة عمر الأجهزة الافتراضي. بحسب الشركة، فإن بطاريات الليثيوم المستخدمة في أجهزتها تصبح أقل فعالية مع الوقت، وقد تتسبب بإغلاق مفاجئ لأنظمة التشغيل لحماية مكوناتها الإلكترونية. وفي عام 2018 غرمت الشركتان، آبل وسامسونغ، في إيطاليا للسبب نفسه، وكان قدر الغرامة لكل منهما 5 مليون يورو. إلا أن خمسة ملايين إضافية أجبرت آبل على دفعها لأنها لم تقدم معلومات كافية لعملائها حول كيفية إطالة عمر بطارية هواتفها أو استبدالها.

7 مزايا نريد رؤيتها في كاميرا آيفون 12 المرتقب

من الممكن تأجيل إصدار آيفون 12 الجديد، لكن لا يزال من المتوقع أن يتم إصداره هذا العام، مما يعني أن لدينا بعض مزايا الكاميرا الجديدة المثيرة التي نتطلع إليها قريبًا.

يتساءل البعض، هل يمكن لسلسلة آيفون 12 تكرار القفزات الكبيرة التي قام بها (iPhone 11 Pro)؟ نعتقد أن الأمر صعب نوعًا ما، وذلك نظرًا إلى أن أجهزة آيفون في العام الماضي كانت تمثل نقلة كبيرة وضرورية للأمام لذكاء شركة آبل الفوتوغرافي.

حصلنا في إصدارات آيفون 11 على بعض المزايا الرائعة للتصوير، مثل (Smart HDR) المحسنة، والوضع الليلي الجديد، مع ذلك، كانت إصدارات (Pro) من آيفون 11 أقل قليلاً من ما يعنيه اسمها، على الأقل من منظور التصوير الفوتوغرافي، والآن تراجع (iPhone 11 Pro) خلف (Huawei P40 Pro) الذي احتل المركز الأول كأفضل هاتف للتصوير.

إذن ما الذي يحتاجه هاتف آيفون 12 لاستعادة المركز الأول؟ تشير أقوى التسريبات حتى الآن إلى إضافة ماسح ضوئي (LiDAR)، وهو نظام استشعار عميق ظهر لأول مرة مع آبل في جهاز (iPad Pro 2020)، لكن هذا النظام مصمم للواقع المعزز أكثر من التصوير الفوتوغرافي، نظرًا إلى أن الدقة ليست عالية بما يكفي للمساعدة في وضع بورتريه، مما يعني أننا متحمسون أكثر بشأن تلبية شركة آبل لقائمة أمنياتنا المتزايدة باستمرار بشأن مزايا كاميرا آيفون 12، الأمر الذي سيجعل من هاتف آبل المنتظر رفيقًا فوتوغرافيًا أفضل بكثير، فيما يلي مزايا الكاميرا السبعة التي نود رؤيتها في سلسلة آيفون 12.

  • عدسة الكاميرا فائقة الاتساع وأكثر إشراقًا:

جلب هاتف (iPhone 11) كاميرا فائقة الاتساع إلى تشكيلة هواتف آبل الذكية لأول مرة، وهي إضافة جديدة ورائعة، حيث إن البعد البؤري المكافئ (13 مم) واسع جدًا، ويحتاج تقريبًا إلى أداة (finger removal) التلقائية للأوقات التي تظهر فيها اليد عن طريق الخطأ في اللقطة.

لكن مع عدسة (f / 2.4) بطيئة نسبيًا ومستشعر صغير (1 / 3.6in)، فإن الصورة الفائقة الاتساع هي أيضًا تعتبر قليلة في سلسلة كاميرا آيفون 11. نود أن نرى الكاميرا في آيفون 12 تحصل على فتحة أكثر سطوعًا، على سبيل المثال، عدسة (f / 1.8) التي تظهر في (Huawei P40 Pro)؛ وذلك للمساعدة على تقديم الأداء بشكل أفضل في حالات الإضاءة المنخفضة، أو حتى الحصول على الوضع الليلي المحصور حاليًا في الكاميرا العريضة الرئيسية.

  • نظام التكبير الهجين المحسن:

يحتوي كل من (iPhone 11 Pro و iPhone 11 Pro Max) على كاميرا (Telephoto) التي لا يحصل عليها المستخدم في (iPhone 11) القياسي، لكن الزوم البصري (2x) أقل قليلاً من المتوفر لدى المنافسين مثل (Huawei P40 Pro) الذي يملك زومًا بصريًا (5x)، و (Galaxy S20 Ultra) الذي يأتي مع زوم هجين (10x).

تستخدم كاميرات الهواتف الذكية تقنيات مختلفة لتعزيز تكبيرها، على سبيل المثال، يستخدم (Galaxy S20 Ultra) عدسة منظار مطوي للوصول إلى تقريب بصري (4x)، يتبعه مزيج من الاقتصاص وجمع وحدات البكسل للوصول إلى تقريب هجين (10x) بدون حدوث أي فقدان.

يبدو من غير المحتمل أن يكون لدى آيفون 12 عدسة منظار، لكننا نود أن نرى كاميرا (Telephoto) تتضمن ما يعادل نظام (Super Res Zoom) الموجود في هواتف (Google Pixel 4)، حيث يعزز هذا النظام التفاصيل، ويقلل الضوضاء لمستويات التكبير والتصغير المفيدة (3x و5x و10x).

  • مزايا (Pro) الحقيقية في تطبيق الكاميرا:

تميل آبل إلى التعامل مع تطبيق الكاميرا الافتراضي على أنه تجربة (تصويب وتوجيه)، وتترك الكثير من عناصر التحكم اليدوية الاحترافية لتطبيقات الطرف الثالث، لكننا نعتقد أن هناك بعض المزايا التي يمكن أن تحدث فرقًا كبيرًا دون تشويش واجهة التطبيق.

الخيار الرئيسي هو خيار التصوير الخام (RAW)، حيث يتوفر في تطبيقات مثل (Halide)، لكننا نحب أن نكون قادرين على تصوير (Raw + HEIC) في تطبيق الكاميرا، مما يمنحنا خيار إجراء تعديلات خاصة بنا عندما ينتقل (Smart HDR) إلى الخوارزميات الحادة، حيث سيكون من الرائع رؤية الكاميرا الفائقة الاتساع تدعم التصوير الخام، كما نرغب في معرفة متى تكون اللقطة مستوية، حيث سيكون هذا الأمر مفيدًا بشكل خاص للكاميرا الفائقة الاتساع.

  • الوضع الرأسي للفيديو (يعمل بالفعل):

كاميرات الهواتف الذكية قادرة الآن على محاكاة مثيرة للإعجاب للصور الثابتة، لكن الفيديو هو تحد آخر تمامًا، حاولت شركة سامسونج ذلك في الفترة الماضية من خلال وضع ( فيديو التركيز المباشر) في هواتف مثل (Galaxy Note 10 Plus)، لكنها الآن وسيلة غير متناسقة.

ذلك لأن محاكاة ضبابية الخلفية أصعب بكثير بالنسبة للفيديو من اللقطات الثابتة، حيث ستحتوي الأجسام القريبة جدًا من الكاميرا على بعض العمق الطبيعي الضحل، لكن أبعد من ذلك، يحتاج هاتفك إلى تطبيق لإضافة (ماسك) على الهدف، وتطبيق للضبابية على كل إطار حتى أثناء التنقل.

إنه بالتأكيد تحد تقني كبير يواجه آبل، لكن ربما يمكن لتقنية المسح الضوئي (LiDAR) في آيفون 12 توفير بعض المعلومات الإضافية للمساعدة هنا، حتى إذا كانت الدقة منخفضة جدًا للقيام بهذه المهمة بمفردها، وحتى تتمكن الهواتف مثل آيفون 12 من حلها، ستظل الكاميرات مثل (Sony ZV-1) تتربع أعلى القائمة كأفضل كاميرات الفيديو لمستخدمي يوتيوب.

  • الوضع الليلي:

كان وصول الوضع الليلي في سلسلة (iPhone 11) مرحبًا به حقًا، ونحن من محبي تطبيق آبل الافتراضي لهذه الميزة، لكن هذا لا يعني عدم وجود مجال للتحسين.

أولاً سيكون من الرائع رؤية الوضع الليلي متاحًا على جميع كاميرات آيفون 12 المرتقب، في الوقت الحالي لا يتوفر إلا في الكاميرا العريضة بمقاس 26 مم، وعلى الرغم من أنه يعمل في بعض الأحيان في الكاميرا المقربة، اكتشف بعض المصورين الفوتوغرافيين أنه يحقق ذلك من خلال التبديل إلى الكاميرا العريضة وقص الصورة رقميًا.

نود أن نرى الوضع الليلي متاحًا بدون أي نوع من الخداع في جميع العدسات الثلاث لجهاز آيفون 12 كما سيكون من الجيد أيضًا أن يكون لديك خيار تشغيل الوضع يدويًا بدلاً من انتظاره تلقائيًا ليبدأ، لكن يبدو أن هذه خطوة غير محتملة التطبيق من شركة آبل.

  • دقة أكثر قليلاً:

قاومت شركة آبل إغراء احتضان أجهزة الاستشعار العالية الدقة التي تستخدمها هواتف مثل (Galaxy S20 Ultra و Huawei P40 Pro) حتى الآن، ونظرًا إلى جودة الصور التي تنتجها أحدث أجهزة آيفون فإننا سعداء تمامًا بذلك، لكن سيكون من الجيد رؤية الكاميرا الرئيسية في هاتف آيفون 12 تحصل على مستشعر 16 ميجابكسل.

  • تخزين الصور غير المحدود في (iCloud):

واحدة من أفضل مزايا صور جوجل (google photo) هي أنها تتيح لك تخزين عدد غير محدود من اللقطات بدقة 16 ميجابكسل ومقاطع الفيديو بدقة 1080 بكسلًا. أما آبل فتقدم 5 جيجابايت فقط من سعة التخزين المجانية باستخدام (iCloud).

آبل Apple تعتزم التخلي عن معالجات شركة إنتل في حواسب الماك

قالت شركة آبل Apple أنها ستطلق أول جهاز ماك بمعالج ARM خلال العام المقبل 2021 (تقرير).

وكذلك كشفت بلومبيرغ أن شركة آبل ستعلن عن تخليها عن معالجات شركة إنتل في حواسب الماك في مؤتمر المطورين المقبل 22 الشهر الجاري مقابل استخدام تقنيات ومعالجات ARM.

وستكشف آبل عن مبادرة تحمل الأسم الرمزي Kalamata لتسمح لمطوري التطبيقات إجراء التعديلات اللازمة في تطبيقاتهم قبل إطلاق حواسب الماك الجديدة العام المقبل والتي لن تعمل بمعالجات إنتل.

وستعمل المعالجات الجديدة بنفس التقنية التي استخدمتها آبل في تصميم معالجات آيفون وآيباد، لكنها بالطبع ستبقي على نظام التشغيل macOS.

وتستخدم آبل تقنية حصلت على ترخيصها من شركة Arm Ltd التابعة لمجموعة سوفت بانك اليابانية. وتعتمد هذه التقنية على معمارية وهندسة مختلفة عن الموجود في معالجات إنتل.

هذا التغيير سيفرض على المطورين المزيد من الجهود وحتى بعض الوقت لتحسين تطبيقاتهم لتعمل مع التقنيات والمعالجات الجديدة.

منذ 36 عاماً وآبل تعتمد على إنتل في تصميم معالجات أجهزة ماك، لكنها هذه المرة ستتخلى عنها وتصممها بنفسها.

يذكر أن الشركة انتقلت من معالجات موتورولا إلى PowerPC في بداية التسعينيات. ومن ثم في 2005 انتقلت منها إلى إنتل.

يذكر أن حواسب ماك تسيطر على 10% من سوق الحواسب الشخصية، لذا قد لايؤثر ابتعاد آبل عن إنتل بشكل كبير على مبيعاتها. لكن بالنظر إلى المستقبل يبدو أن هناك مؤشرات ضبابية خاصة بعد أن أطلقت مايكروسوفت وسامسونج ولينوفو حواسب تعمل بمعالجات ARM وليس إنتل.

تابعنا على: